احكيلكوا بقى شويه عن مواقفى انا و مامتى وحبيبتى و محاولاتها المستميته انها تخلينى زى البنات يعنى مثلا كل مره انزل اشترى شوز جديد الاقيها عماله تقولى يابنتى ربنا يهديكى اشترى جزمه مش كوتشى رجليكى هتبرطش (هتبرطش دى شكلها مسخره و هى مكتوبه)
وتلاقيها بقى عماله تبص للشوز من دول من تحت لتحت (اصله مالهوش فوق هههههههههههه) و تقولى انتى مش هتبطلى تلبسى الدبابات دى وانا طبعا الرد المعتاد بتاعى "اصله مريح اوى يا ماما"
مره كنا رايحين فرح وانا لابسه و متشيكه و حاطه ميك اب و زى الفل و واقفه قدام الباب وبالبس الشوز ماما شافتنى من هنا و صرخت فى وشى "ايه اللى انت بتعمليه ده؟!"
"ايه يا ماما بالبس الشوز"
"هتلبسى شوز على فستان؟! يا حبيبتى انت رايحه فرح مش النادى خشى البسى جزمه اختك السوداء" (اصل انا ماعنديش جزم اساسا علشان تقولى البسيها, مقاطعاهم هههههههههههه)
احكيلكم بقى شويه عن جزمه اختى السوداء اللى ماما بتقول عليها دى
الجزمه دى ماشاء الله عليها بكعب 8 سم انا طبعا اسبهليت شويه وقلت لها "هو انا اول اما اشطح انطح"
"مالها الجزمه؟ شكلها شيك ولايقه على لبسك"
"دى كعب عشرتاشر سم يا ماما هو انا بالبس جزم اصلا؟"
"لازم تتعودى امال يوم فرحك هتلبسيلى كوتشى؟"
"ما الفستان هيدارى يا ماما"
"اخلصى والبسى الجزمه" ولما امى تقولى اخلصى يبقى اقول على نفسى يا رحمن يا رحيم لو ماعملتش اللى هى بتقول عليه
المهم انا مغلوبه على امرى رحت لبست الجزمه و ماشيه بقى حاسه انى طلعت دورين لفوق و انى هاقع من فوق فى اى وقت
على اللى حصل بعديها اول حاجه وانا نازله من على السلم وانا لسه فى بيتنا مارحناش بعيد كنت عماله اتكعبل و تقريبا من غير ماما انا كنت اخدت السلم دألجه (هى الكلمه الخزعبليه دى بتتكتب ازاى)
واحنا بقى فى الفرح انا واقفه سانده على ماما و مش عارفه اقف من غير ما اسند على حاجه و ماكان ما ماما ماتروح انا فى ديلها وماما ساندانى زى ماكون هيغمى عليا بعد شويه (انا عارفه مين اللى اخترع الكعب العالى ده ولا نزله موضه)
شويه كده والكعب شبك فى السلم -ماحدش يقولى ازاى لانى انا نفسى مش عارفه و كنت هاتقلب على ظهرى لولا برضه ان ماما كانت مستعده و لقيتها بتسندنى من ورايا-
لحد ماروحنا البيت ماما بقت بتدعى على اليوم اللى قالتلى فيه البس جزمه بكعب عالى و من ساعتها و هى بتسيبنى اروح الافراح بالشوز
وتلاقيها بقى عماله تبص للشوز من دول من تحت لتحت (اصله مالهوش فوق هههههههههههه) و تقولى انتى مش هتبطلى تلبسى الدبابات دى وانا طبعا الرد المعتاد بتاعى "اصله مريح اوى يا ماما"
مره كنا رايحين فرح وانا لابسه و متشيكه و حاطه ميك اب و زى الفل و واقفه قدام الباب وبالبس الشوز ماما شافتنى من هنا و صرخت فى وشى "ايه اللى انت بتعمليه ده؟!"
"ايه يا ماما بالبس الشوز"
"هتلبسى شوز على فستان؟! يا حبيبتى انت رايحه فرح مش النادى خشى البسى جزمه اختك السوداء" (اصل انا ماعنديش جزم اساسا علشان تقولى البسيها, مقاطعاهم هههههههههههه)
احكيلكم بقى شويه عن جزمه اختى السوداء اللى ماما بتقول عليها دى
الجزمه دى ماشاء الله عليها بكعب 8 سم انا طبعا اسبهليت شويه وقلت لها "هو انا اول اما اشطح انطح"
"مالها الجزمه؟ شكلها شيك ولايقه على لبسك"
"دى كعب عشرتاشر سم يا ماما هو انا بالبس جزم اصلا؟"
"لازم تتعودى امال يوم فرحك هتلبسيلى كوتشى؟"
"ما الفستان هيدارى يا ماما"
"اخلصى والبسى الجزمه" ولما امى تقولى اخلصى يبقى اقول على نفسى يا رحمن يا رحيم لو ماعملتش اللى هى بتقول عليه
المهم انا مغلوبه على امرى رحت لبست الجزمه و ماشيه بقى حاسه انى طلعت دورين لفوق و انى هاقع من فوق فى اى وقت
على اللى حصل بعديها اول حاجه وانا نازله من على السلم وانا لسه فى بيتنا مارحناش بعيد كنت عماله اتكعبل و تقريبا من غير ماما انا كنت اخدت السلم دألجه (هى الكلمه الخزعبليه دى بتتكتب ازاى)
واحنا بقى فى الفرح انا واقفه سانده على ماما و مش عارفه اقف من غير ما اسند على حاجه و ماكان ما ماما ماتروح انا فى ديلها وماما ساندانى زى ماكون هيغمى عليا بعد شويه (انا عارفه مين اللى اخترع الكعب العالى ده ولا نزله موضه)
شويه كده والكعب شبك فى السلم -ماحدش يقولى ازاى لانى انا نفسى مش عارفه و كنت هاتقلب على ظهرى لولا برضه ان ماما كانت مستعده و لقيتها بتسندنى من ورايا-
لحد ماروحنا البيت ماما بقت بتدعى على اليوم اللى قالتلى فيه البس جزمه بكعب عالى و من ساعتها و هى بتسيبنى اروح الافراح بالشوز
مره تانيه بقى قلتلها انى هاتفرج على الفيلم فى التليفزيون و خرجت من الاوضه, ربع ساعه كده ورجعتلها تانى
"ايه هو مافيش فيلم ولا ايه؟"
"لا فيه بس فيلم رومانسى"
"و مش هتتفرجى عليه ليه؟"
"اصله هيطلع ممل"
"و عرفتى منين ؟"
"اصل المذيعه قالت حكايته كده فى السريع, عن شاعر بيحب واحده بس مش هيتقدملها و هى هتتجوز واحد تانى و فى الاخر الشاعر ده هينتحر"
"و حكايته مش عاجباكى؟"
"اصلى مش باحب الهبل, بيحبها يتقدملها, ماتقدملهاش يبقى ينساها , انما نظام انتحر علشان باحب والكلام ده ماليش طقطان عليه" "والله يا بنتى انتى عجبه"
"اشمعنى؟"
"علشان كل البنات بتحب الافلام الرومانسيه"
"اصل دى افلام هبله يا ماما"
"يا بنتى ده زمان كنا نقعد قدام الفيلم من دول و نديها عياط"
"مانا قلتلك يا ماما ماليش طقطان, و بعدين ماليش انا فى حوارات الانتحار دى ماباستحملهاش, مين بنى ادم يستاهل انى اموت نفسى علشان خاطره"
ماما بصتلى بصه شفقه (مش فاهمه ليه) و بعدين قالتلى انى عجيبه
"ايه هو مافيش فيلم ولا ايه؟"
"لا فيه بس فيلم رومانسى"
"و مش هتتفرجى عليه ليه؟"
"اصله هيطلع ممل"
"و عرفتى منين ؟"
"اصل المذيعه قالت حكايته كده فى السريع, عن شاعر بيحب واحده بس مش هيتقدملها و هى هتتجوز واحد تانى و فى الاخر الشاعر ده هينتحر"
"و حكايته مش عاجباكى؟"
"اصلى مش باحب الهبل, بيحبها يتقدملها, ماتقدملهاش يبقى ينساها , انما نظام انتحر علشان باحب والكلام ده ماليش طقطان عليه" "والله يا بنتى انتى عجبه"
"اشمعنى؟"
"علشان كل البنات بتحب الافلام الرومانسيه"
"اصل دى افلام هبله يا ماما"
"يا بنتى ده زمان كنا نقعد قدام الفيلم من دول و نديها عياط"
"مانا قلتلك يا ماما ماليش طقطان, و بعدين ماليش انا فى حوارات الانتحار دى ماباستحملهاش, مين بنى ادم يستاهل انى اموت نفسى علشان خاطره"
ماما بصتلى بصه شفقه (مش فاهمه ليه) و بعدين قالتلى انى عجيبه
برضه حكاياتى مع الافلام الرومانسيه فى مره كنت قاعده باتفرج على تايتانيك (انا ماشفتهوش غير مره واحده و كانت هى المره) المهم كنت قاعده انا وبنات خالتى و كلنا قاعدين بقى هنشوف فيلم جامد و كلنا مستنيين نعيط زىما الناس بيحكوا عليه
انا اتفرجت على الفيلم كله عادى و مستنيه اعيط , مفيش عياط فى الاخر بقى و هى السفينه بتغرق و هى نزلت على القارب و بعدين نطت على السفينه تانى انا لقيت نفسى باقول بصوت عالى
"ارجعى يا غبيه, انتى متخلفه"
ولا كأنى باشجع ماتش كوره (ابقى فكرونى احكيلكوا على الماتشات بعدين)
ابص حواليا الاقيهم كلهم بيعيطوا وانا الوحيده اللى عامله دوشه المهم سكت وقلت اسيبهم يسحوا براحتهم
لحد ما جاك مات و لقيت صوت العياط عمال يعلى بس على مين لازم اشجع برضه رحت قلت
"اصلك غبيه مانت لو كنتى فضلتى على القارب كان الباب اللى قعدك فوقه ده قعد عليه هو" (هو تقريبا كان باب)
انا لما لقيتهم كلهم بيبصولى بصه اشمأناط رحت قلت "ده فيلم ممل" و سيبتهم و قومت
انا اتفرجت على الفيلم كله عادى و مستنيه اعيط , مفيش عياط فى الاخر بقى و هى السفينه بتغرق و هى نزلت على القارب و بعدين نطت على السفينه تانى انا لقيت نفسى باقول بصوت عالى
"ارجعى يا غبيه, انتى متخلفه"
ولا كأنى باشجع ماتش كوره (ابقى فكرونى احكيلكوا على الماتشات بعدين)
ابص حواليا الاقيهم كلهم بيعيطوا وانا الوحيده اللى عامله دوشه المهم سكت وقلت اسيبهم يسحوا براحتهم
لحد ما جاك مات و لقيت صوت العياط عمال يعلى بس على مين لازم اشجع برضه رحت قلت
"اصلك غبيه مانت لو كنتى فضلتى على القارب كان الباب اللى قعدك فوقه ده قعد عليه هو" (هو تقريبا كان باب)
انا لما لقيتهم كلهم بيبصولى بصه اشمأناط رحت قلت "ده فيلم ممل" و سيبتهم و قومت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق