الخميس، 4 ديسمبر 2008

Quotes

I don't feel like writing anything of my own right now so I decided to post some of my fav. quotes


“He’s wondering if the newborn madness is really as difficult as we’ve always thought, or if, with the right focus and attitude, anyone could do as well as Bella. Even now—perhaps he only has such difficulty because he believes it’s natural and unavoidable. Maybe if he expected more of himself, he would rise to those expectations. You’re making him question a lot of deep-rooted assumptions, Bella.”

Breaking Dawn -Edward talking about Jasper-


"But in, you know, the Muggle world, people just stay put in photos."

"Do they? What, they don't move at all?" Ron sounded amazed. "weird!"

Harry Potter and Ron Weasley -The Sorcerer's Stone-


Enter, stranger, but take heed

Of what awaits the sin of greed,

For those who take, but do not earn,

Must pay most dearly in their turn.

So if you seek beneath our floors

A treasure that was never yours,

Thief, you have been warned, beware

Of finding more than treasure there.

the warning written on Gringotts' door
I like its rhyme



"Few things are harder to put up with than the annoyance of a good example."

-Mark Twain-


"If everything seems to be going well, you have obviously overlooked something."


الاثنين، 24 نوفمبر 2008

Dear Diary

Dear diary
do you know what I hate most?
when people act as if I'm immune to emotions.
where did they got this stupid idea of 'mighty, strong, uncaring' me?
all I wish for is treating me as a normal person, and when I act weak or vulnerable they understand that I'm weak and vulnerable.
I hate it soooooooooooo much when I need comforting and find myself the one comforting others.

الأحد، 16 نوفمبر 2008

يوميات تلميذ فاشل


"انت يابنى عملت الواجب"
"لسه يا بابا"
"و مستنى ايه سعادتك لما تكتبه فى الحلم قوم انجر هات كتبك و حاجتك واقعد اكتب الواجب لحسن اقوم اقطعك"
"حاضر يا بابا" يقوم جرى يجيب الشنطه و يقعد نص ساعه يطلع فى الكشاكيل والكتب
"انا هاخرج اشترى حاجات ارجع الاقيك مخلص الواجب لو لقيتك لسه بتتلكع فى عمايله هاقطع الخرزانه على جتتك"
يخرج الاب و يجلس الابن لمشاهده التليفزيون والكتب امامه

اخوه واخته يشوفوه
"اعمل الواجب و خلص و بعدين اقعد اتفرج براحتك"
"وهو هيخلص فى سنته ده زى السحلفه فى عمايل الواجب, مش فالح غير فى اللماضه وبس"
"انا مش عليا النهارده غير خمس اسأله بس"
"طب انجزهم فى السريع علشان تعرف تتابع براحتك"

بعد نص ساعه يتنبه الاخ والاخت على صوت اخيهم الصغير و هو يقول
"الحمد لله"
"ايه؟ خلصت ؟ مش ممكن يظهر اننا ظلمناه"
"كل ده بتحل فى الخمس اسأله دول؟ دول يتحلوا فى خمس دقايق يابنى"

رد اخوهم "خلصت اول سؤال فاضل اربعه"

الخميس، 13 نوفمبر 2008

................

Am I stupid for believing that things will be better someday
Am I a fool to wait for it to be better
I've always believed that someday everything will be better
maybe it will, maybe it won't
but even if it won't at least I deserve to enjoy the short moments of happiness, Alas there is always something that chases the joy away
I only hope that someday I'll know what is it like to be truly happy

الأربعاء، 12 نوفمبر 2008

choices


what is so hard about making a choice
is trying to make the right choice
I mean you could make any choice
if you don't care about the consequences
but as long as you care
you try to make the best choice
but usually it is hard to decide which choice is better
because all of them are bad

there is also something else
what if what you thought was the best choice turned out to be the worst one of them all
just because you over looked something
or underestimated something
or overreacted towards something

or maybe what you believed to be true, turned out to be false
or what you thought is right, turned out to be wrong

with all those questions,
how do we have the courage to make a choice ?

الأحد، 28 سبتمبر 2008

loneliness


you know you're lonely not when you can't find someone around you,

but when you have a lot of people around you and when you need someone to talk to you can't think of anyone .

when it doesn't make any difference who shares you your happy moments because whoever they are they won't make it special moments.

when you're worried about something and you don't think they'll care.

when you're afraid of showing how you really feel around them because they may not understand.

when you feel sick of people and realize that it's easier to be alone and be sad , happy , worried or even crazy because no one will judge you.



and finally when you hide and disappear and no one notice you're not there any more.

الأربعاء، 27 أغسطس 2008

هو فيه ايه؟؟؟


ظاهره غريبه باشوفها فى الناس فى الشارع
تلاقى الواحد من دول متنح تتنيحه ما يعلم بيها الا ربنا
فاكرين سمير غانم لما كان بيشرح تأثير الفول على البنى ادم مننا
اهه بالظبط فى الشارع
تلاقى الناس ماشيه بتخبط فى بعضها و مافيش حد يقول سورى ولا اسف ولا حتى لا مؤاخذه كأن اللى خبط فيه ده هوا , حشره , حاجه كده يعنى
ولما تيجى تركب المواصلات
المفروض فيه باب للنزول وباب للركوب
لا مافيش الباب اللى هو واقف قدامه هيركب منه
طب استنى لما الناس تنزل و بعدين اركب
ابداااااااااااااااا

طب ده الحاجات ام روحين ... قصدى ام بابين
الحاجات اللى الركوب والنزول من نفس الباب نفس النظام
يعنى الميكروباص جه لاخر الخط الناس تنزل وناس تانيه تركب


لا ماتحلمش ده فى اوروبا والدول المتقدمه انما هنا الوضع مختلف تماما
اديك انا بقى خلفيه عن اللى بيحصل

اللى بيحصل كالاتى
ان الميكروباص يقف
الباب يتفتح
اول واحد قاعد جنب الباب فاضله خطوه ويبقى بره الميكروباص لكن هيهات - ماعنديش اى فكره يعنى ايه هيهات دى بس هما على طول بيقولوها-
المأسوف على شبابه اللى كان نفسه ينزل ده يلاقى نفسه رجع جوه الميكروباص تانى ازاى مش فاهمه
غير ان الميكروباص اصلا مليان بالناس اللى لسه مانزلتش تلاقى ان الناس بتركب
اموت واعرف بيركبوا ازاى
المهم بقدره قادر عشرتاشر واحد يكونوا دخلوا الميكروباص وهو لسه الناس جواه
والناس اللى جوه دول بقى هما و حظهم
ممكن يكون حظهم حلو وينزلوا قبل الميكروباص ما يمشى
و ممكن السواق (ماهو من نفس الفصيله المتنحه) يقوم ماشى والناس لسه مانزلتش
تقوله "حاسب ياسطى" تلاقيه ماشى برضه
"حاسب ياسطى "
و ده مافيش
ممكن بعد ييجى دقيقتين كده يرد عليك بعد ماتكون محطتك عدت باربع محطات وانت عمال تلالى وراه وده ولا هو هنا يرد عليك ويقولك
"حد نازل؟!"
فانت بقى تقوله" انا عمال اقولك حاسب من بدرى "
يروح هو يرد عليك رد غريب جدا مش عارفه ازاى يتوافق مع اللى انت كنت بتقوله ويروح قايل "طب مش تتكلم"
على اساس ان انت مخلى المحطه بتاعتك دى سر حربى ماتقولش لو عملوا فيك ايه
او على اساس انك بتتكلم بالحبر السرى قصدى بالصوت السرى ماحدش يسمعه غيرك


معلش طب نروح على المترو
الطبيعى انك تقف جنب الباب لحد الناس ما تنزل و تروح راكب
على فكره انا جربت الطريقه دى كتير و هى احسن ميكانيزم تركب بيها المترو
انما تلاقى الناس بقى واقفه مسنتحه قدام الباب
طب فيه خلق عايزه تنزل مش عارفه من اللى سدين الطريق
و فيه ناس عايزه تركب
مش عارفين برضه لان الناس اللى عايزه تنزل برضه سدين الطريق
بتكون النتيجه فى الاخر ان الباب بيقفل و المترو بيمشى والناس اللى جوه لسه جوه والناس اللى بره لسه بره

طب ده الوضع الطبيعى
احكيلكم بقى على اللى مش طبيعى
فى مره وانا راكبه المترو كنت عايزه انزل المحطه الجايه فرحت قدام الباب كان فيه شويه بنات صحاب واقفين و سدين الطريق
وانا رحت قولتلهم "نازلين الجايه؟" مابيردوش
قلت معلش قوليلهم اسم المحطه جايز ياخدوا بالهم ولا حاجه
رحت قولتلهم "نازلين محطه كذا؟!" ودول مابيردوش
المترو دخل المحطه و قبل ما يقف رحت قلتلهم "انتوا نازلين المحطه دى؟!"
راحت واحده فيهم اتكرمت واتعطفت وردت عليا وقالتلى "ايوه"
اول ما المترو وقف والباب فتح
دول واقفين
"لو سمحتى عدينى" و دول مافيش
"نزلينى انا نازله المحطه دى"
و دى مافيش زى ما يكونوا دافعين لها علشان متنزلنيش
"حاسبى انا نازله"
طبعا كنت بازعق دلوقتى و دول مافيش دم
لحد ما الباب قفل والمترو مشى والاقى واحده منهم بتلفلى و بتبصلى بقرف اصلى ضايقتها بصوتى العالى وراحت قايلالى
"هو انت مش نازله محطه كذا؟!" -اللى هى المحطه اللى بعدها-
انا كنت باتنطط من الغيظ
جه فى دماغى كلام كتير قوى يتقال بس مسكت اعصابى علشان لو كنت قلت حاجه كنا هنروح القسم
المشكله انها مش تناحه بس لا ده غباء و طرش
كان هيجرالى ساعتها حاجه
ساعتها بجد عرفت احساس اللى بيتشلوا من الصدمه
كنت حاسه انى هاتشل وانا واقفه من رد فعلها

الناس بجد بقت مش طبيعيه
و الكلام ده مش على واحد او اتنين او عشره
ده تلات اربع الناس بقت كده
والربع الباقى يا اما هيتشل يا اما اتشل يا اما بيشاور عقله

ربنا يستر

شخصيات البعد عنهم احسن 6


فيه بقى شخصيه تقعد جنبك و تلاقيها تجيب اخبار الناس كلها
من اول الفنانين ولعيبه الكوره و المذيعين لحد الوزراء والسفراء واساتذه الجامعه
زى مايكونوا من بقيه اهلهم
ولو سألتهم اذا كانوا يعرفوا الناس دى ولا لا ممكن تلاقيهم عمرهم ما قابلوهم قبل كده
بس الطريقه اللى بيتكلموا عنهم بيها تحسسك انهم عايشين مع بعض
غالبا الناس دى بتستعرض معلوماتها دى علشان تحسسك انك مش مواكب العصر و مش بعيد تكون جاهل
للاسف مش بياخدوا بالهم انهم بكده بيبينوا للناس انهم هما اللى مخهم فاضى لدرجه انهم بيحاولوا يحشوه بأى حاجه حتى لو كانت اخبار ناس هما مايعرفوهومش اصلا

اللذيذ بقى ان عاده تلاقى العيله كلها بالطريقه دى
قاعدين بيغنوا ويردوا على بعض
تلاقى حد منهم يقول هو مش ده فلان الفلانى اللى متجوز فلانه الفلانيه
تلاقى بقى حد تانى بيرد عليه اه و عندهم ولدين وبنت بس ايه كلهم شبه مامتهم
بس جدهم علان شغلهم ماعرفش فين و دلوقتى بقم حاجه جامده قوى

وطول النهار بقى بالطريقه دى بدل ما تتفرج على فيلم تلاقى اخبار كل الممثلين اتقالت قدامك وانت ماعرفتش تجمع اى حاجه من الفيلم
ولو الفيلم طويل شويه ممكن تتعرف على المخرج والمنتج والمصور و مش بعيد الولد اللى كان بيعملهم الشاى

وانت هتموت و نفسك تقولهم "وانا مال اهلى باللى اتجوز ولا اللى طلق ولا اللى جده شغله"
بس اوعى تعمل كده علشان كده هتبقى قله زوق جامده جدا
و الحل المتبع فى تلك الظروف انك ترسم الابتسامه على وشك (مهما حصل اوعى تمسحها)
و كل مايقولوا حاجه استعجب واسبهل و بين لهم انك طور الله فى برسيمه فيما يخص اخبار المشاهير دول اللى لازم طبعا كل الناس تعرف كل حاجه عنهم و مش مهم بقى يفكروا فى حاجه تانيه


هما هيتبسطوا لانهم حسوا انهم عارفين حاجه اكتر منك
وان تهتتبسط لانك وصلت لمرحله متقدمه جدا فى ضبط النفس و تمالك الاعصاب

الأحد، 17 أغسطس 2008

التزامنا بيه مبقاش اختيار


اول اما قالوا على قانون المرور الجديد الواحد بقى حس من الاعلانات والحاجات اللى بيقدموها فى التليفزيون دى ان الدنيا هتبقى فل
و الحوادث هتقل
و المرور هيتظبط
و كل حاجه هتبقى اخر حلاوه
بس لما تنزل الشارع هتلاقى الصدمه الكبرى
اولا المواصلات
بقت زحمه اكتر من العادى (لو ينفع انها تتزحم اكتر من الاول)
والغريب ان الاشاره بقت بتقف اكتر
و سواقين الميكروباص اللى ماعهمش رخص
تلاقيهم يوديك لحد نص المسافه و يقولك الاخر يا استاذ يالا الاخر يا انسه
ولو اتكلمت يقولك اصل فيه لجنه قدام
طب انا مال اهلى و مال اللجنه
مش انا دافعه اجره علشان اوصل لحته محدده
ولا هو استهبال
و لا لما تقعد ساعه الا ربع علشان توصل حته ممكن توصلها ى 10 دقايق بس الطريق التانى فيه لجنه فالسواق اخد طريق مختصر
بيختصر من يومى علشان مازهقش
طب لما هو التزامنا بيه مبقاش اختيار
ليه مايكونش الالتزام بيه معقول و ينفع
بدل ما الناس اللى من غير رخص دول عايشين من غير رخص
هل يعنى هما مقاطعين الرخص ؟! ما اكيد ماعرفوش يعملوها ولا هما غاويين وجع قلب
و بعدين دلوقتى المتعذبين من القانون ده هما اللى ماعندهومش عربيات و محطوطين تحت رحمه سواقين الميكروباصات
والله انا خايفه بعد شويه وانا باعدى الشارع الاقى لجنه توقفنى و تقولى فين الرخص
و بعدين لو مديت شويه وانا ماشيه فى الشارع يسحبوها منى
و ياسلام بقى لو راكبه حاجه وباتكلم فى الموبايل
مش بعيد يسحبوا الموبايل منى :O

المفروض بقى الواحد يركب الحاجه من دول و يركز فى الطريق مع السواق
هو السواق هيعمل كل حاجه
مش كفايه الراجل بيلم الاجره و يدى الباقى و يتخانق مع الناس الراكبين و مع السواقين اللى حواليه فى الشارع
هيعمل ايه بس ولا ايه

وانزل بقى اعمل رخصه ركوب ميكروباصات
بس لو عايز تركب اتوبيس تطليع الرخصه هيكون اصعب شويه
انت عارف فيه كام واحد عايز يركب الاتوبيس

وبعد كده وانت بتركب تبرز الرخصه

واشوفكم فى الميكروباص

سلام

الخميس، 7 أغسطس 2008

عاطل رسمى


الواحد قبل ما يتخرج بكام شهر كده قعدوا يقولولنا ده انتوا هتتخرجوا هتشتغلوا والسوق محتاج ناس على مستوى
و مش عارفه ايه وكلام من بتاع البيت بيتك ده

الواحد اتبسط بقى وقال بعد التعب ده كله طلعت الكليه دى ليها مستقبل فى الاخر
بس زى ما المثل بيقول "قليل البخت يلقى ....................." -يلقى اللى يلاقيه بقى ماهو قليل الحظ-
زى ماتقولوا كده خلاص الشغل خلص علينا احنا
والسوق اللى كانوا بيقولولنا انه محتاج ده جه على حظنا احنا و خلاص اكتفى

المهم ان الواحد دلوقتى انضم لزمره العاطلين رسمى
خلاص اتخرجنا و ناقص نقعد على القهاوى
بس علشان هما عارفين ان الدخان بيتعبنى نزلولنا كورس انجليزى
اهه الواحد يسلى نفسه بحاجه لحد ما شركه من الشركات الكتير اللى الواحد بعتلها الCV تعبره
و برضه ما يضرش ان الواحد ينزل يقف فى مقله اللب اللى تحت البيت
اهه برضه يجيب مصاريفه - لا يادوبك يجيب مصاريف وقفته فى المقله-

الأربعاء، 6 أغسطس 2008

Images

weird how when you listen to an old song or hear a familiar voice that brings images to your head, sometimes those images are from a very far away memory that I can't even remember, or remember who was involved in it, or what happened or where it happened
just images flashing inside my head

__________________________________

about the tale I'm writing, I know it's not the best you've read, if you did *laugh*
anyway, the plot is completed in my head but I seem to feel bored about writing it down.
sure thinking of it was much more faster.
but I'll try to finish it soon.

الاثنين، 4 أغسطس 2008

انا باحب الذكريات


غريبه قوى
لما يكون الواحد فى وسط حدث معين بيلاقى حاجات كتير بتأثر فى مدى احساسه باللحظه اللى بيعيشها
بس بعد كده لما يرجع يفتكرها
خصوصا لو كانت لحظات حلوه يحس انها كانت اوقات خرافيه كانت تحفه و مش ممكن تتعوض
و يبتدى يفكر فى اللى عمله و قد ايه هو استمتع بيه
رغم ان فى الحقيقه ممكن يكون الاستمتاع الحقيقى اقل من كده بكتير
و بيتأثر بحاجات كتير
يعنى مثلا ممكن نكون مبسوطين جدا بس ييجى حد يقول تعليق مستفز سواء من الجروب اللى احنا معاه او حد من بره بس يعكنن عليك اليوم
و ممكن تفضل كتير بعدها مش عارف ترجع للمود اللذيذ اللى كنت فيه تانى
بس لو رجعتله , اللى هتفتكره انك اتبسطت جدا فى اليوم ده
وكل ما تفتكره هتلاقى انك مبسوط لمجرد انك افتكرته و نفسك تعيش اللحظه دى تانى
رغم ان ساعتها انت كنت حاسس انه يوم عادى


انا باحب الذكريات قوى
علشان الواحد بيفتكر اللى هو عايزه و بيهمل و ينسى اللى هو مش عايز يفتكره
غير ان الحاجات الصغيره اللى بتأثر فى اليوم زى الجو او لو حد عيان و خرج وهو تعبان او اكلنا حاجه طعمها وحش قلبت معدتنا او ..او ...
كل الحاجات دى يمكن اهمالها
احنا فعلا بنهملها لما بنفتكر اى حاجه

الجمعة، 1 أغسطس 2008

انا واعوذ بالله من كلمه انا 7


زى ما قلت قبل كده مشكلتى فى الحياه انى مش باعرف اتكلم
اللذيذ بقى انى لما بتجينى الجرأه واتكلم وابتدى اشرح اللى انا بافكر فيه بالاقى نفسى باستخدم جمل قصيره ما قل و دل
الاقى الناس حاسين انى ماقلتش حاجه بس فى نفس الوقت مافيش حاجه مبهمه هما عايزين يسألوا عليها
بتكون مأساه لما يكون امتحان شفوى او مناقشه او اى حاجه
زى مايكون اللى بيسألنى بيجرجر منى الاجابه
وانا زى ماكون قرفانه منه بارد بكلمتين وبس lol
برضه وانا باحضر لpresentation او حاجه الاقى ان الجزء بتاعى عمال يتقلص لحد ما بقى الاخر دقيقتين و بس
وممكن وانا واقفه باشرحه هما دقيقه و نص لو محدش سأل على حاجه

عاده بيكون انطباع الناس "بس كده؟!"
طب اعمل ايه انا مش من النوع اللى بيحب يقعد يشرح و يوضح ويدى امثله
ناس كتير قالتلى انى بالطريقه دى باحسسهم انهم اغبيه لانهم بيحسوا ان الحاجات اللى انا مابقولهاش دى او باقولها بسرعه المفروض يكون كل الناس عارفينها
لما باحاول اغير الطريقه دى برضه باحسس الناس انهم اغبيه لانى باقعد اشرح لهم كل حاجه

انا عندى مشكله فظيعه فى التواصل مع الناس
لدرجه ان انا قررت انى اغير الcareer بتاعى واتجه ناحيه الtraining
فكرت انى لو بقيت trainer و بحكم انى هاتعامل مع الناس كتير جدا اكيد الموضوع ده هيتحل بالتكرار والتدريب
بس اكتشفت ان القرار ده مش وقته دلوقتى خالص
وان انا حتى لسه ما حطيتش رجلى على الطريق بتاعى دلوقتى علشان اروح واجرب طريق تانى

بصراحه خفت ابقى زى اللى رقصوا على السلم

حتى الطريق اللى انا عايزه احط رجلى عليه دلوقتى ده مش عارفه
الموضوع محتاج معارف كتير و علاقات و communication skills
انا الcommunication skills عندى بتتلخص فى ان الناس بتستريح جدا فى التعامل معايا
بس للاسف ماليش تأثير على اى حد فيهم
حتى ممكن بعد ما نسيب بعض مايفتكرونيش ولو اتقابلنا تانى مايعرفونيش

فى الحياه العاديه انا مش فارقه معايا الحاجات دى بس لو انا عايزه اعمل اى حاجه فى شغلى لازم اتغير
انا باحاول بس لما بيكون فيه حد موهوب فى الحته دى معايا فى نفس المكان انا باختفى تماما و كانى مش موجوده
انا باكون كويسه جدا طول ما انا الوحيده اللى موجوده و باتحكم فى الموقف بس لو حد جه وهو احسن منى شويه انا باتمسح باستيكه

كان نفسى يبقى ليا شخصيه قياديه كده من اللى اول ما تشوفهم تعلق فى دماغك و يبقى نفسك تعمل اى حاجه علشان خاطرهم
بس للاسف شخصيتى مش كده
انا ابعد ما يكون عن القياديه
انا اساسا مابحبش انى ابقى قائد
مش علشان انا باخاف من المسئوليه
بس علشان انا ماباستحملش الغباء
ولو انت قائد اكيد هييجى تحت ايدك حد من النوع ده
ساعتها يا اما هاموت نفسى مخنوقه يا اما هاموت نفسى محروقه *sad*

ربنا يستر

الأربعاء، 30 يوليو 2008

حلمين قدام

جه على بالى دلوقتى حلمين كنت حلمتهم من فتره مش صغيره
بس مش عارفه ايه اللى فكرنى بيهم دلوقتى رغم انى باحلم بحاجات كتير جدا
المهم الحلم الاولانى
" انا ماشيه فى الشارع و بعدين فجأه كل الناس اختفت وبقيت لوحدى و لقيت قدامى كلب كبير من الرمادى فى اسود دى و ده حالف انه لازم يجيبنى .
انا جريت و مابطلتش جرى غير لما دخلت مسجد و كان هو واقف بره مش بيدخل وانا جوه و خايفه اخرج.
بعد شويه سابنى و بعد شويه عن الباب وانا كنت عايزه اخرج واروح بيتنا بسرعه المهم انا خرجت و بعد شويه لقيت الكلب ده واقف فى الطريق و مش مخلينى عارفه اعدى واحده من اللى واقفين فى البلكونه قالتلى احرقى ملح و هو مش هيقدر يعدى من الملح المحروق ده.
انا استغربت قوى من اللى هى بتقوله ده بس هى بعد ماقلتلى حدفت لى طبق و كيس ملح.
انا رحت فضيت الملح فى الطبق وولعت فيه
بقى الملح يطقطق و هو يبعد
انا فضلت ماسكه الطبق فى ايدى واقرب منه و هو يبعد لحد ماوصلت لبيتنا و دخلت و قفلت الباب ورايا."


ده كان اول حلم ,حلم عجيب قوى و اول واخر مره احلم حلم شبه كده

الحلم التانى بقى
"انا قاعده فى الكليه مع صحابى و شغالين فى المشاريع بتاعتنا و فجأه انا حسيت ان الارض بتتهز و بتسخن بس محدش من اللى حواليا كان حاسس بكده خالص و كانوا عادى.
انا خفت طبعا من الزلزال والحر اللى جه فجأه و لقيت الدنيا عماله تصفر ولونها يغمق ولما بصيت للسما حسيت ان الشمس زى ماتكون بتقع على الارض كانت عماله تقرب بسرعه فظيعه و بعدين وقفت وهى فوق دماغى انا كنت حاسه انى لو مديت ايدى هالمسها و بعدين كأن حد عكس كل اللى حصل ده الدنيا رجعت نورت تانى و الشمس بعدت تانى ورجعت مكانها وانا كنت منهاره و مش قادره اقول حاجه و كل ما اقول لحد "انت شفت؟!" يقولى "شفت ايه؟!" .
كلهم كانوا بيتصرفوا عادى كأن مافيش حاجه حصلت
ساعتها جت واحده صاحبتى وقالتلى "مالك؟!" فحكيتلها على اللى حصل فقالتلى انه جايز يكون ربنا بيحذرك من حاجه انت بتعمليها وان التحذير ده جه فى صوره رؤيا
وانا اقولها انى ماكنتش نايمه وان الحر اللى انا حسيت بيه ده كان استحاله يكون رؤيا وانه كان حقيقى"


حلمين فعلا بارزين و مافيش اى حاجه شبههم
جايز فى الحلم الاولانى المشترك بينه و بين احلامى التانيه هو الكلب بس الكلب ده كان بيتصرف بطريقه مختلفه كأنه بيخطط وبيراقب و يقرر وينفذ على عكس الكلاب اللى فى الاحلام التانيه اللى بتتصرف كأنها كلاب طبيعيه

الاثنين، 28 يوليو 2008

انا تعبان

"معلش يا احمد ممكن تروح المشوار ده علشان خاطرى"
"بس ده عايزنى اصحاله الصبح بدرى"
"و هو الساعه 9 دى بدرى يابنى"
"يا بابا لما اكون نايم الساعه 7 الصبح اه تبقى بدرى"
"ده مشوار يوم واحد و بعدين انا اديت الناس كلمه عايز تطلعنى عيل قدامهم"
"بعد الشر عنك يا بابا خلاص بس ابقى صحينى الصبح"

احمد يصحى من النوم تعبان و تحت عينيه اسود و مش قادر يفتح عينه و رغم كده يلبس هدومه و هو مكرمشه و حالتها نيله وينزل
بعد حوالى 4 ساعات يرجع احمد من المشوار وهو نفسه يشوف السرير بس تقابله مامته بشويه طلبات
"طب ممكن انزل اشتريلك الحاجات دى بعد اما اصحى من النوم يا ماما؟!"
"واحنا حالنا يقف لحد مانت ما تصحى من النوم ؟ دول مش هياخدوا منك ربع ساعه انزل هاتهم الاول و بعدين تعالى"
نزل الولد المغلوب على امره واشترى الحاجات ورجع بعد نص ساعه من غير ما يغير هدومه اترمى على السرير
بعد نص ساعه لقى باباه بيصحيه من النوم وبيقوله ان عمه جه ولازم يطلع يسلم عليه
"طب ما تقوله يا بابا انى تعبان"
"عيب يا واد عمك يسأل عليك وانت عايز تعمل فيها ابن بارم ديله قوم فز سلم على عمك واقعد معاه"
"حاضر يا بابا"

بعد حوالى ييجى 3 ساعات عمه مشى والولد حاول انه يدخل ينام تانى
"انت هتنام تانى؟!"
"عاوزه حاجه يا ماما؟!"
"انا باقول كفايه نوم كده علشان تعرف تنام بالليل"
"هو انا نمت اساسا علشان تقولولى كفايه نوم"
"يابنى نوم النهار ده وحش و مافيش منه فايده"
"يا ماما ابوس ايدك سيبينى انام ان شاء الله ساعه واحده و بعدين تعالى انصحينى باللى انت عايزاه"
"انت بتتريأ عليا ياواد"
"والله ماقصدى يا ماما بس ابوس ايدك , ابوس رجلك , نا هيغمى عليا لو مانمتش دلوقتى"
"خلاص اتخمد"

بعد كمان نص ساعه اخوه الصغير بيصحيه
"الحق يا احمد خالد على التليفون"
"ماقالش عايز ايه؟"
"لا بس لما قلتله انك نايم قالى اصحيك"
"طب انا قمت اهه"

قام احمد علشان يرد على التليفون
"خير يا خالد فيه ايه؟!"
"انت ايه اللى انت باعتهولى ده, ده الdocument كل حاجه بايظه فيه"
"طب ماتحاول تظبطها"
"مانا حاولت و ماعرفتش, معلش هى مش هتاخد فى ايدك نص ساعه"
"بس انا مش شايف قدامى"
"صحصح كده واشرب كوبايه قهوه و فوّق"
"كوبايه قهوه؟!! ليه هاستحمى فيها"
"علشان تحوّق"

ياعينى احمد فتح الكومبيوتر و قعد يصلح فى الdocumnet و خلص بعد ييجى ساعه و نص و بعته تانى لخالد و دخل علشان ينام
"احمد تعالى اسند معايا التلاجه دى على بال ما انقلها"
"حاضر يا ماما, امال بابا فين ينقل معاكى؟!"
"ده نزل"

بعد ما نقلوا مكان التلاجه دخل احمد تانى علشان ينام
"انت هتنام ؟! استنى لما تتغدى الاول"
"لما اصحى يا ماما"
"و هو احنا هناكل على حلقات . ربنا يهديك يابنى اقعد كل معانا"
"حاضر يا ماما"


بعد ييجى ساعه باباه رجع من بره و اتغدوا

و دخل علشان ينام تانى بس جه باباه
"يابنى غلط انك تاكل وتنام على طول كده"
"مش قادر يا بابا عايز انام"
"طب استنى لما الاكل يتهوى شويه"
"انت عايزنى فى حاجه يا بابا؟"
"لا يابنى ماستغناش عنك ايدا"
"طب ابوس ايدك يا بابا سيبنى انام خمس دقايق بس"
"طب استنى شويه ونام براحتك"
"يا بابا ابوس ايدك انا مطبق بقالى يومين و مانمتش غير الساعتين بتوع الصبح"
"مانت نمت لما جيت"
"هى النص ساعه دى نوم يا بابا"
"وانت ايه اللى يسهرك بالليل ده مضر بالصحه"
"وهو بمزاجى يابابا مش كنت باخلص حاجات"
"مانت اللى بتتدلع و بتسيب الحاجات لاخر الوقت"
"وهو احنا فى ايه ولا فى ايه دلوقتى ابوس ايدك يا بابا , ابوس رجلك , انا هايجرى لى حاجه لو مانمتش دلوقتى"
"ما تتكلم عدل"
"معلش يابابا ممكن نتكلم لما اصحى من النوم"
"كمان عايز تحدد امتى اتكلم وامتى اسكت"
"حرام يا بابا بجد حرام , اروح اموت نفسى يعنى علشان تستريحوا منى , ولا هو يعنى خلاص الساعه اللى هنامها دى هى اللى هتخرب الكون, والله العظيم انا تعبان تعباااااااااااااان و نفسى انام"



بعد اربع ساعات اخوه الصغير بيتفرج على التليفزيون بصوت عالى
"و طى يابنى الزفت ده شويه اخوك نايم جوه"


الحوار ده كله من خيالى واى تشابه فى الاحداث او الشخصيات




عادى يعنى

الاثنين، 21 يوليو 2008

ما هو الdocumentation

ال Documentation بمعناه المتعارف بين مطورى البرامج هو مجموعه اوراق لا تقل عن عشرميت صفحه تلف و تدور حول البرنامج الذى نفذه هؤلاء المطورون.
يقال ان قديما كان الغرض منه هو توضيح ماهيه البرنامج مع توضيح لكيفيه تنفيذه عن طريق عرض التحليل و التصميم لهذا النظام (البرنامج).
لكن مع التطور التكنولوجى الملحوظ وجد ان الغرض من من هذه الوثائق قد اختلف اختلافا رهيبا, فنجد الان ان الغرض منه هو قياس قدره من يكتب هذه الوثائق على الابداع , حيث يجب توافر عده مميزات فى هذه الوثائق منها
  • الكلمات الجديده الغير مفهومه التى تدل على ان من قام بتنفيذ هذا النظام (البرنامج) قد بذل جهدا جبارا ليحقق ما وصل اليه هذا البرنامج .
  • الطول , حتى يشعر القارئ ان هذا البرنامج معجزه من معجزات الزمن وان تنفيذه فى تلك الفتره الزمنيه كان اعجازا علميا و تجنولوجيا.
  • التكرار , حيث تجد ان نفس المضمون يتكرر فى عده اقسام من الوثيقه لكن بطريقه عرض مختلفه.
والكثير من المميزات الاخرى التى لا يسعنى الوقت ان اسردها جمعاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااء

قد نكمل بعد الفاصل و قد لا نكمل هذا يعتمد على قدرات كاتب هذا البلوج

الخميس، 10 يوليو 2008

السنه اللى فاتت

على عكس ما دايما باحس
انا حاسه ان السنه اللى فاتت دى انا عملت فيها حاجات كتير اكتر من المعتاد
و اكتر من اللى ممكن يتعمل فى سنه
كل اما افتكر الحاجات اللى كنت باعملها فى التيرم الاولانى احس انى كنت السنه اللى فاتت مش نفس السنه
و كل ما افكر فى الامتحانات ولما خلصنا الامتحانات وفضينا لمشروع التخرج احس ان الكلام ده كان من فتره طويله
مش يادوب هما 3 اسابيع
بس حتى على المستوى الشخصى انا حاسه انى اتغيرت كتير عن الاول
اول السنه كنت انطوائيه اكتر من كده و كنت مطيعه برضه اكتر من كده و تقريبا ماكنتش باعترض على حاجه
دلوقتى اه انا صحيح لسه انطوائيه شويه بس مش زى الاول
و بقيت شرسه اكتر لما حد يعمل حاجه تضايقنى بقيت بارد
و لما اكون متضايقه او مضغوطه و حد يستهبل و يزود الضغط عليا بابقى aggressive
صحيح انا لسه باتلكك علشان اسامح الناس و بانسى لو حد اساء لى بس بقيت مش باسمح لهم ان الموضوع يعدى من غير ما ياخدوا كلمتين
الغريب ان الناس بقت هى اللى بتشيل منى
و بقيت انا دلوقتى اللى وحشه واللى مش باستحمل حد
علشان بطلت اخلى اللى عايز يستهبلنى يستهبلنى براحته وانا ساكته و مطنشه واقول يا بت الموضوع مش مستاهل
بقيت انا الشريره
يالا شريره شريره مايضرش المهم ماقعدش أأنب فى نفسى واقول انا خليتهم يعملوا فيا كده
اهم حاجه انى اكون راضيه عن نفسى
والحمد لله انا كنت راضيه عن نفسى زمان و دلوقتى برضه راضيه عنها

الاثنين، 7 يوليو 2008

انا ناقشت المشروع يا جدعان

اخيرا و بعد طول انتظار و ترقب و تبهدل و تسحول ناقشنا المشروع
صحيح كنا بنتغسل مش بنتسأل بس الحمد لله الموضوع عدى على خير و احنا عملنا شغل كويس

الجمعة، 4 يوليو 2008

امبارح وانا راكبه الميكروباص
ولانى عارفه انى هاقعد فى الطريق كتير جدا لانى كنت رايحه بنها اخدت معايا كتاب اسلى نفسى بيه فى السكه
الكتاب عباره عن مجموعه قصص قصيره ليوسف ادريس
انا باحب القصص القصيره بتاعت الراجل ده جدا

المهم القصه اللى قريتها فى الطريق كان اسمها جمهوريه فرحات
بصراحه القصه دى ماقدرتش امسك نفسى من انى ابتسم وانا باقراها
بالرغم من انى كنت لوحدى ولازم اخد بالى علشان ماحدش يقول عليا مجنونه بس انا فضلت اضحك طول ما الصول فرحات بيحكى قصته اللى هو الفها
رغم انى مقتنعه ان المدينه الفاضله دى سراب بس ده مايمنعش انى ابتسم لما الاقى حد لسه بيحلم بيها

كنت دايما باقول ان الناس فى المدينه الفاضله دى هيتقلبوا و يبقوا مجرمين وجبارين من كتر الرفاهيه النفسيه اللى هما فيها
لما يكون حد طول النهار قاعد بيحب فى اللى حواليه و بيعمل الخير علشان مايعرفش يعنى ايه شر اصلا, و الناس كلها زى الفل مع بعض
هيجيلهم حاله ملل و هيبتدوا يفكروا فى حاجه تكسر الملل ده
و زى ما بيقولوا كان فى جره و طلع بره مجرد ماهيتعلم حاجه من اللى بتكسر الملل دى واللى غالبا هتكون شئ مش طيب ولا خير
مش هيبطل بل و هيتمادى فى تسليه نفسه

انا ايه اللى جابنى هنا اصلا
مش انا كنت باتكلم عن جمهوريه فرحات
ايه اللى دخل وجهه نظرى فى الموضوع

و الله الواحد بيروح مشاوير عجيبه لما بيسيب نفسه

الاثنين، 30 يونيو 2008

من مشاهد الامتحانات


كل امتحان لازم نعمل الحركات دى

المشهد الاول
الصبح قبل الامتحان
الطالب ماشى فى الشارع ماسك فى ايده رزمه ورق وعمال يقرا وهو ماشى و كل شويه يتكعبل

المشهد التانى
الطالب وصل الكليه لقى ناس كتير قاعده كلهم ماسكين ورق و كتب و عمالين يراجعوا , بيضرب بعينه كده لقى واحد قاعد بيشرح و زمايله ملمومين حواليه, بحركه اوتوماتيكيه حول مساره واتجه ناحيته ووقف مع اللى واقفين يسمع الكلمتين
"ايه ده؟!!! هو الشابتر ده معانا ؟!!!" كان اول ما نطق به
"اه الدكتور شرحه كده فى السريع فى اخر محاضره" يرد احد الطلاب
"طب مانا حضرت اخر محاضره وكان بيراجع فيها, ماداش اى حاجه جديده"
"تلاقيك جيت متأخر, هو ادالنا الشبتر ده فى الاول و بعدين قعد يراجع"

المشهد الثالث
الطالب قاعد جنب واحد من زمايله و زميله ده عمال يشرحله
"بص كله بنجمع فيه ماعدا الSOM بنطرح" ده زميله بيحاول يحفظه اى حاجه
"طب هو ايه الفرق بين الاتنين دول؟!!!, ماهو انا لو فكيت ده هيبقى التانى"
"مش عارف بس احفظهم كده"

المشهد الرابع
الطالب فى اللجنه قاعد عمال يعصر دماغه
"كله جمع ماعدا الsom بنطرح, دى مش som يبقى هنجمع. هنجمع ايه بقى؟؟؟!!!"

المشهد الخامس
الطالب نازل على السلم بيقابله زميله
"هاه , عملت ايه؟؟!!"
"مش عارف بس الحمد لله"
"الحمد لله , اهى ماده و خلصت"
"يارب بس تكون خلصت"
"ياااااااااااااارب"
"باقولك ايه هو جاب SOM فى الامتحان ده؟؟؟!!!!"
"مش عارف انا قعدت ادور عليها مالاقيتهاش"
"وانا كمان اصل دى الحاجه الوحيده اللى كنت فاكرها"
"يالا ربنا يستر"
"يارب, سلام"

المشهد السادس
"هاه يا حبيبى عملت ايه النهارده؟؟"
"الحمد لله يا ماما"
"كان كويس؟ انا قعدت ادعيلك"
"ربنا يخليكى ليا يا ماما بس وحياتك ابقى شدى حيلك فى الدعا شويه الامتحان الجاى"
"ربنا يكرمك يابنى ويوفقك ويديك على قد تعبك يا رب"
"يارب يا ماما"
"هتاكل؟"
"لا لما اقوم من النوم بقى"
"ربنا يهديك يا حبيبى و يجعلك فى كل خطوه سلامه و يهديلك العلم و ييسرهولك"
و يستمر سيل الدعوات


ملحوظه كل الاحداث و الشخصيات من خيال المؤلف (اللى هو مش انا لو اللى بيقرا حد من الدكاتره)

randon pics












الجمعة، 27 يونيو 2008

يوميات طالب متعذب


يا فتاح يا عليم يا رزاق يا كريم صبحنا و صبح الملك لله
ده طبعا الطالب وهو صاحى الساعه 6 الصبح علشان يلحق يروح الكليه قبل الساعه 8 اللى هى ميعاد محاضرته
طبعا بيقوم يغسل وشه و يتوضا و يصلى ويلبس و ينزل
ده طبعا لو كان طالب عادى انما طالب حاسبات لازم يعمل حاجات تانيه
بعد ما يصلى و يلبس يشوف الميل بتاعه قبل ما ينزل و يشرب مج النسكافيه التمام علشان ماينامش فى السكه
الطالب الغلبان ده نزل و لسوء حظه مالحقش ينزل بدرى و بدل ماينزل 7 الا عشره زى ماهو عامل حسابه نزل 7 و خمسه
و دى فعله شنعاء لازم يدفع تمنها
و تمنها انه يقف نص ساعه على المحطه مش عارف يركب حاجه ولو عرف ينط جوه حاجه هيبقى ماسك بايد واحده واحتمال رجله ماتكونش جوه المواصله اساسا
وصل الطالب بسلامه الله الى الكليه العزيزه الغاليه بعد طبعا ماهدومه اللى الست الوالده تعبت فى كويها اتكرمشت واتبهدلت وبقت كأنها كان بيتلعب بيها البخت

دخل الطالب المدرج متأخر عشر دقائق
و بدل مايدخل بهدوء و من سكات لازم الدكتور يوقفه فى نص المدرج ويبتدى يدى محاضره عن احترام المواعيد وازاى اننا عمرنا ماهنتقدم طول ماحنا مابنحترمش المواعيد والولد اساسا مش قادر يقف من المعركه الفظيعه اللى كان فيها من شويه اللى بيسموها تخفيفا لوقع كلمه حرب دى المواصلات
الولد الحمد لله قعد و ابتدى يريح شويه من الارهاق اللى كان حاسس بيه اثر النضال المضنى فى المواصلات واخد باله من الكلام اللى بيتقال
خير اللهم اجعله خير هو فيه ايه؟!!!!
ياعينى الولد كان هيعيط من اللى شايفه و هو مش فاهم حاجه والدكتور عامل زى الصاروخ و شاطح فى الشرح
و اللى زاد و غطى ان حد يطلع كده فى النص و يسأل
يعنى هما فاهمين وياعينى الغلبان اللى قاعد ده هو اللى حمار
خلصت المحاضره و دخل على السكشن اللى بعديه قال يمكن السكشن افهم منه احسن لكن عشم ابليس فى الجنه
الكلام اللى بيتقال فى السكشن خزعبلى اكتر من المحاضره
و ياعينى ده قاعد هو والكرسى اللى قاعد فوقيه مايفرقوش كتير عن بعض
عدى ييجى تلات سكاشن على الوضع كده و ده قاعد متنح قال الحمد لله النهارده خلصنا بدرى و هنروح الساعه 6 بس على مين
و هو خارج من باب الكليه بيقابله صاحبه اللى معاه فى الجروب و بيقوله انهم المفروض النهارده يسلموا تاسك و يروح المأسوف على شبابهم للدكتور علشان يسلموله التاسك بس يطلعلهم فيه حاجه غلط و يقولهم اقعدوا صلحوها دلوقتى وانا هاجيلكوا تانى

و طبعا كالعاده لما بتيجى الساعه 8 الامن بيطرد الناس من الكليه بس هما لسه ماخلصوش ولسه الدكتور بيشوف التاسك يعملوا ايه ؟
قعدوا هما والدكتور على السلم على ضوء الشموع قصدى على ضوء اللاب توب والكليه كلها فضيت مافضلش غيرهم
بس الولد شم نفسه على 9 و نص كده لما خلصوا تسليم وروحوا
وصل البيت الساعه 10 و نص يادوب غير هدومه و قال لمامته انه جعان
لما مامته جابتله الاكل لقيته نايم مكانه على الكرسى
قوم يابنى كل
الصبح بقى يا ماما
يابنى صبح ايه قوم كل مش انت جعان
الصبح يا ماما
طب يا حبيبى الصبح الصبح


تانى يوم الساعه 7 و نص الطالب نفسه يقوم من النوم مخضوض و يبص فى الساعه
يانهار اسود 7 و نص انا عندى سكشن الساعه 8
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
I need a break
I need space



الأربعاء، 25 يونيو 2008

التوتر

نفسى ابطل توتر
المشكله انى مش باتوتر على اى حاجه
بس فعلا اكتر حاجه بتوترنى وانا عارفه انى هاتكلم قدام حد
حتى لو انا متمرنه كويس قوى بس برضه بيفضل صوتى مرعوش و باتلخبط فى الكلام
ولو مثلا اتحطيت فى موقف و هاتكلم مع حد ماعرفهوش بتبقى وقعه سودا
كأنى باتكلم قدام خمسين واحد مافرقتش كتير
نفسى ابقى كول كده و هاديه
الازمه ان انا مقتنعه انى لو قلت حاجه غلط عادى هيحصل ايه يعنى
بس الكلام ده فى مخى
نفسى بقى مخى هو اللى يتحكم فى اعصابى

الجمعة، 20 يونيو 2008

بكره الفن داى :P

بكره فيه الfunday بتاع الدفعه بتاعتنا
ده تقليد بتتبعه الدفعات كلها فى اخر سنه ليها فى الكليه
طبعا انا قاعده دلوقتى باتخيل ازاى بكره الدفعه كلها هتبقى مع بعضها و هننبسط و نهزر
بس خايفه زى كل مره , اى حاجه فيها تجمع الاقى نفسى اخدت جنب و فى الاخر اندم انى ماندمجتش مع الناس
مش ذنبى انى مابعرفش انط زى البراشوت فى اى تجمع
كل الناس هتوحشنى
صحيح انا ماكانش ليا اختلاط كبير بيهم بس فعلا الدفعه دى لما كنت باشوفها كنت بافرح,
كنت باحس انهم بيهونوا عليا كتير
رغم انى ماليش كلام مع معظم الدفعه بس فعلا باحس انى لما باشوفهم هموم كتير بتتشال من فوق دماغى
ولما اشوفهم و هما بيهزروا
صحيح بيبقى نفسى ادخل معاهم وباتكسف بس باتفرج من بعيد , و اضحك لو حاجه عجبتنى, وابص فى اى حته تانيه لو حد خد باله انى مركزه معاه
ايام حلوه و هتوحشنى قوى
اللى مضايقنى انى كنت دايما فيها من ناحيه المتفرج
بس مش مشكله المهم انى عرفت الناس دى و شوفتهم و درست معاهم
فعلا دفعتنا دى خلت الدراسه هينه عليا
هتوحشونى قوى حتى لو انا مش هاوحشكوا

الخميس، 19 يونيو 2008

sometimes

sometimes you give up things for people's sake, but they take it for granted that you'll give up something .
they don't understand that these things are sometimes important to you

الجمعة، 13 يونيو 2008

انا واعوذ بالله من كلمه انا 6


انا ماليش ذكريات كتير مع الناس علشان انا خجوله قوى
وساعات بتوصل انى باتكسف اتكلم مع الناس باخاف اكون بافرض نفسى عليهم
علشان كده لو محدش دخل معايا فى حوار انا مابافتحهوش
ولو فتحته بيكون على قد سؤال واجابته علشان كده دايما فى اى مناسبه لما نقعد كلنا نفتكر الاوقات اللى قضيناها مع بعض باكتشف انى ماقضيتش وقت مع اى حد بدرجه كافيه
اعتقد ان الناس بتاخد موقفى ده (اللى هو الكسوف و قله الكلام ) على انى انا اللى مش عايزه اكون معاهم
انا زهقت من نفسى حاسه انى ضيعت عمرى من غير مااكون مع حد
و حتى الوقت اللى بقضيه لوحدى ضيعته فى حاجات مش مفيده قوى
كرهت انى اقعد اتفرج على الناس و هى مبسوطه مع صحابها من بعيد
كرهت انى اتكسف انى اروح اقولهم ببساطه "ممكن اقعد معاكم"
كرهت الخمول والملل اللى فى حياتى
نفسى فعلا اعرف ازاى انطلق مع اصحابى
نفسى ابطل الهدوء و الاستكانه اللى انا فيهم دول
انا حاسه انى عامله زى الاشباح
باشوف كل حاجه بس ماباشاركش فى اى حاجه و مابأثرش فى اى حاجه
نفسى اعيش حياتى انا بدل مانا مقضياها فى الافلام لما احب انطلق اتفرج على ferris bueller's day off ولما احس ان قدراتى مش قد كده اتفرج على XMen و لما ولما ...
انا زهقت بقى
نفسى لما حد يفتكرنى يلاقى سيل من الذكريات جه على باله, مش يقعد يعصر مخه هو انا كنت مين
نفسى يبقى ليا صفه الناس تعرفنى بيها
المشكله انى طلعت كده
بقالى 20 سنه شخصيتى كده
ابعد ما اكون عن الانطلاق حتى وانا طفله صغيره كانوا الاطفال يحبوا يعملوا شقاوه و مايسمعوش الكلام
انا لما ماما تقولى اعملى كذا اعمله حتى لو ايه
حتى وهى مش موجوده كلامها بيتسمع
عندى احترام غير طبيعى للقواعد والقوانين و زى ماقلت مابحبش افرض نفسى على حد بما فى ذلك الهزار , مبهزرش مع حد الا لو ادانى اشاره ان اوك انى اهزر , ده طبعا لو القواعد اللى انا حاطاها لنفسى مابتمنعنيش انى اهزر مع الشخص ده
تلات اربع خبرتى مكتسبه من خبرات الناس اللى حواليا لان انا ماليش خبره تقريبا
الغريبه انى باخد خبرتهم دى حاجه مسلم بيها و مش باناقشها لانى شايفه انها المفروض تبقى حاجه تراكميه يعنى اللى قبلى ينقلولى خبرتهم فى المواقف اللى عدت عليهم وانا اكتسب خبره فى المواقف اللى ماعديتش عليهم
تانى القواعد اللى انا حاطاها لنفسى بتسيطر على حياتى
بصراحه ساعات باحس انها بتقيدها مش بتحكمها
ساعات بيبقى نفسى انى اقع فى مشكله جايز يكون ده خروج عن الروتين الممل لحياتى
الحاجه الوحيده اللى انا شايفه انى متميزه فيها انى باقدر اشوف الصوره الكليه لما حد يوضحها
مش بالاقى صعوبه فى انى اتابع العلاقات بين الحاجات و بعضها او تأثيرها على بعضها
ماعرفش هل انا كده فى كل حاجه ولا فى البرمجه بس
بس فى الوقت اللى كل زمايلى بيواجهوا صعوبه انهم يفهموا الدنيا ماشيه ازاى وايه علاقتها ببعضها انا باواجه مشكله تانيه خالص انى ازاى الحاجات الى انا فهمتها دى اعملها
الغريب ان لما حد يبقى بيشرح system معقد شويه و كل الناس مش فاهمه وانا اللى فاهمه ماعرفش ليه دايما بيفترضوا ان انا موهومه انى فاهمه وان انا حقيقه مش فاهمه

الأربعاء، 11 يونيو 2008

هل انا طفله صغيره؟!!!


كنت دايما باسأل نفسى هى ليه الناس بتعاملنى على انى طفله صغيره
كنت فاكره انها جايز ملامحى اللى بتدينى سن اصغر من سنى هى السبب
بس مش مبرر ماهى اختى الكبيره برضه ملامحها بتديها سن اصغر من سنها ببتاع اربع خمس سنين كده و مع ذلك محدش بيعاملها على انها طفله
كنت متخيله كده لفتره طويله قوى
بس لما عديت العشرين سنه ابتديت افكر فى الموضوع من ناحيه تانيه
طب ماهو حتى لو شكلى بيدى اصغر من سنى بكام سنه هيبقى شكلى قد ايه مثلا
17 او 18
السن ده مش صغير علشان يتعامل بالطريقه اللى الناس بتعاملنى بيها دى
انا ماعنديش مانع انى اتعامل على انى عندى 17 سنه وانا دلوقتى عندى 21 بس انى اتعامل على انى عندى 12 ده اللى كتير قوى

بس فى الاخر اكتشفت انه مش الشكل بس اللى بيخليهم يتعاملوا معايا بالطريقه دى
انا لما اتفرجت على صور و فيديوهات لنفسى اتصورت بالصدفه من غير ماخد بالى لقيت انى فعلا باتصرف زى الاطفال الصغيرين

يعنى مثلا لما تجيلى فكره واحس انها حلوه افضل ازن على دماغ اللى قدامى وانا باتكلم بنشاط كده زى مالاطفال بيعملوا لحد ما يسمعونى (اكيد الفكره مبتكونش زى افكار الاطفال و الدليل على كده انى عاده لما باقولها محدش بيفهمها من اول مره وغالبا ولا تانى مره بس بعد المره التالته بيقولوا عليها انها فكره تحفه)
و كمان لما اتضايق بيبان عليا قوى زى الاطفال مش باعرف اخبى صحيح مش باتكلم بس اللى يبص لى يعرف انى متضايقه
و برضه لما باكون فرحانه
كل حاجه فيا بتقول انى طفله صغيره الا شكلى طبعا
لما باقول لماما انى عامله زى الهبله وانا كبيره كده ولسه باتصرف زى الاطفال بتقولى ده علشان انت لسه بريئه زى الاطفال (غالبا هى بتقول كده علشان ماتضايقش من نفسى - بس الكلام ده بيرفع معنوياتى . مش باقول طفله صغيره)
لما حد يقولى كلمه مجامله بافرح جدا حتى وانا عارفه انها لمجرد المجامله بس مش عارفه ليه بافرح
ولو حد تجاهلنى باتضايق قوى

فى مره واحده صاحبتى قالتلى " انت مطيعه قوى" (ماحدش يفهم غلط فى الموقف ده هى كانت بتمدحنى) بس فعلا حسيت انها بتمدح طفله صغيره
زى ماتقول لطفل صغيور انت شاطر و بتسمع الكلام هههههههههههههههههههههههه

بس مش مشكله انا باحب نفسى كده زى ماهى طفله بقى او كبيره مش فارقه

الأحد، 8 يونيو 2008

English Assessment


امبارح كان فيه English Assessment علشان يحددوا مستوانا فى الEnglish
المشكله انه كان conversation مش لغه عموما
لان هما عارفين اننا بنكتب زى الفل نيجى لحد الكلام و كله بيتبهدل

المهم انا قلت ايه اللى هيحصل يعنى مانت لما حد بيكتبلك سؤال بتجاوبى عليه زى البربنط اعتبرى نفسك بتقرى اللى هتكتبيه
و عينكوا ماتشوف الا النور
اكتر كلمه اتقالت فى الconversation كلها هى
"امممممممممممممممممم"
اللى كانت بتكلمنى كانت تسمع الجمله من دول و ياعينى تتصدم شويه (تقريبا بتحاول تفهم انا قصدى ايه) و بعدين تقولى ok
كنت حاسه كأنها بتقول "ماعلينا"

و كانوا بيسألوا على حاجات غريبه يعنى مثلا ايه الاحتفالات اللى بنحتفل بيها فى مصر (طب انا مابحتفلش بحاجه اعمل ايه دلوقتى)
و بتسألنى على اخر تطورات الاحداث (مابتفرجش انا على النشرات ولا على البرامج الاخباريه, والبرنامج الوحيد اللى كنت متابعاه كان رئيس التحرير و بطلوا يجيبوه من ييجى تسع ست سنين كده)
و بعدين دخلت على الخرافات اللى الناس بتصدق فيها (اعمل ايه انا دلوقتى ليه الاسئله المحرجه دى؟ اقولها ازاى انا الناس بتصدق ان الجن ممكن يلبس البنى ادم لو عمل حاجه معينه -اللى هى انا ماعرفش هى ايه اصلا الحاجات دى- رحت قلتلها انهم بيكرهوا القطط السوداء -اصل الصراحه نسيت كلمه يتشائم ههههههههههههههه- المهم كله بيعدى)

بس طولت معايا قوى
كل الناس اللى دخلوا معايا خرجوا وانا جوه
وكل مابص على الترابيزه اللى جنبى الاقى اللى كان قاعد عليها اتغير وانا قاعده فقلقت الصراحه
قلت هو مافيش امل منى كده خالص
فى الاخر بقى مامشيتنيش غير لما سألتنى سؤال و قلتلها انى مش فاهمه السؤال اصلا

الحمد لله انى خلصت
بس لما سألتها انا عملت ايه قالتلى very good
بقالى كتير قوى ماجبتش التقدير ده و يوم ماجيبه اجيبه فى امتحان تحديد مستوى :(


شكلى جالى ضربه شمس لانى من ساعتها مصدعه و دايخه
ربنا يستر
اصل الصداع ده رخم

الجمعة، 6 يونيو 2008

انا واعوذ بالله من كلمه انا 5


احكيلكوا بقى شويه عن مواقفى انا و مامتى وحبيبتى و محاولاتها المستميته انها تخلينى زى البنات يعنى مثلا كل مره انزل اشترى شوز جديد الاقيها عماله تقولى يابنتى ربنا يهديكى اشترى جزمه مش كوتشى رجليكى هتبرطش (هتبرطش دى شكلها مسخره و هى مكتوبه)
وتلاقيها بقى عماله تبص للشوز من دول من تحت لتحت (اصله مالهوش فوق هههههههههههه) و تقولى انتى مش هتبطلى تلبسى الدبابات دى وانا طبعا الرد المعتاد بتاعى "اصله مريح اوى يا ماما"
مره كنا رايحين فرح وانا لابسه و متشيكه و حاطه ميك اب و زى الفل و واقفه قدام الباب وبالبس الشوز ماما شافتنى من هنا و صرخت فى وشى "ايه اللى انت بتعمليه ده؟!"
"ايه يا ماما بالبس الشوز"
"هتلبسى شوز على فستان؟! يا حبيبتى انت رايحه فرح مش النادى خشى البسى جزمه اختك السوداء" (اصل انا ماعنديش جزم اساسا علشان تقولى البسيها, مقاطعاهم هههههههههههه)
احكيلكم بقى شويه عن جزمه اختى السوداء اللى ماما بتقول عليها دى
الجزمه دى ماشاء الله عليها بكعب 8 سم انا طبعا اسبهليت شويه وقلت لها "هو انا اول اما اشطح انطح"
"مالها الجزمه؟ شكلها شيك ولايقه على لبسك"
"دى كعب عشرتاشر سم يا ماما هو انا بالبس جزم اصلا؟"
"لازم تتعودى امال يوم فرحك هتلبسيلى كوتشى؟"

"ما الفستان هيدارى يا ماما"
"اخلصى والبسى الجزمه" ولما امى تقولى اخلصى يبقى اقول على نفسى يا رحمن يا رحيم لو ماعملتش اللى هى بتقول عليه
المهم انا مغلوبه على امرى رحت لبست الجزمه و ماشيه بقى حاسه انى طلعت دورين لفوق و انى هاقع من فوق فى اى وقت
على اللى حصل بعديها اول حاجه وانا نازله من على السلم وانا لسه فى بيتنا مارحناش بعيد كنت عماله اتكعبل و تقريبا من غير ماما انا كنت اخدت السلم دألجه (هى الكلمه الخزعبليه دى بتتكتب ازاى)
واحنا بقى فى الفرح انا واقفه سانده على ماما و مش عارفه اقف من غير ما اسند على حاجه و ماكان ما ماما ماتروح انا فى ديلها وماما ساندانى زى ماكون هيغمى عليا بعد شويه (انا عارفه مين اللى اخترع الكعب العالى ده ولا نزله موضه)
شويه كده والكعب شبك فى السلم -ماحدش يقولى ازاى لانى انا نفسى مش عارفه و كنت هاتقلب على ظهرى لولا برضه ان ماما كانت مستعده و لقيتها بتسندنى من ورايا-
لحد ماروحنا البيت ماما بقت بتدعى على اليوم اللى قالتلى فيه البس جزمه بكعب عالى و من ساعتها و هى بتسيبنى اروح الافراح بالشوز

مره تانيه بقى قلتلها انى هاتفرج على الفيلم فى التليفزيون و خرجت من الاوضه, ربع ساعه كده ورجعتلها تانى
"ايه هو مافيش فيلم ولا ايه؟"
"لا فيه بس فيلم رومانسى"
"و مش هتتفرجى عليه ليه؟"
"اصله هيطلع ممل"

"و عرفتى منين ؟"
"اصل المذيعه قالت حكايته كده فى السريع, عن شاعر بيحب واحده بس مش هيتقدملها و هى هتتجوز واحد تانى و فى الاخر الشاعر ده هينتحر"

"و حكايته مش عاجباكى؟"

"اصلى مش باحب الهبل, بيحبها يتقدملها, ماتقدملهاش يبقى ينساها , انما نظام انتحر علشان باحب والكلام ده ماليش طقطان عليه" "والله يا بنتى انتى عجبه"
"اشمعنى؟"
"علشان كل البنات بتحب الافلام الرومانسيه"
"اصل دى افلام هبله يا ماما"

"يا بنتى ده زمان كنا نقعد قدام الفيلم من دول و نديها عياط"

"مانا قلتلك يا ماما ماليش طقطان, و بعدين ماليش انا فى حوارات الانتحار دى ماباستحملهاش, مين بنى ادم يستاهل انى اموت نفسى علشان خاطره"
ماما بصتلى بصه شفقه (مش فاهمه ليه) و بعدين قالتلى انى عجيبه

برضه حكاياتى مع الافلام الرومانسيه فى مره كنت قاعده باتفرج على تايتانيك (انا ماشفتهوش غير مره واحده و كانت هى المره) المهم كنت قاعده انا وبنات خالتى و كلنا قاعدين بقى هنشوف فيلم جامد و كلنا مستنيين نعيط زىما الناس بيحكوا عليه
انا اتفرجت على الفيلم كله عادى و مستنيه اعيط , مفيش عياط فى الاخر بقى و هى السفينه بتغرق و هى نزلت على القارب و بعدين نطت على السفينه تانى انا لقيت نفسى باقول بصوت عالى
"ارجعى يا غبيه, انتى متخلفه"
ولا كأنى باشجع ماتش كوره (ابقى فكرونى احكيلكوا على الماتشات بعدين)

ابص حواليا الاقيهم كلهم بيعيطوا وانا الوحيده اللى عامله دوشه المهم سكت وقلت اسيبهم يسحوا براحتهم
لحد ما جاك مات و لقيت صوت العياط عمال يعلى بس على مين لازم اشجع برضه
رحت قلت
"اصلك غبيه مانت لو كنتى فضلتى على القارب كان الباب اللى قعدك فوقه ده قعد عليه هو" (هو تقريبا كان باب)

انا لما لقيتهم كلهم بيبصولى بصه اشمأناط رحت قلت "ده فيلم ممل" و سيبتهم و قومت

the dress


"Dad I want this dress" she pointed at a lovely dress
"it is too expensive" her father replied "choose something else less expensive"
"but you told me, you'll buy me the dress I wanted" she said a little disappointed "I know but I can't buy this one" he told her "what about this one"
"no it's ugly" she replied "I want this one, not any dress"

"but-" he started but the little girl interrupted him
"let's go home, I don't want any other dress" she looked disappointed

"are you alright sweety?!" her mother asked her when she saw her
"fine" the girl replied angrily
"what happened?" her mother asked her "didn't you like anything?"
"I wanted a beautiful dress but dad told me that he can't buy it" she replied getting angrier
"don't be sad" her mother hugged her
"I didn't say that I want a dress and he told me that he have a surprise for me and he'll buy me a dress, any dress I want" the girl said angrily
"honey-" her mother tried to calm her down but she interrupted her
"he shouldn't have said that he'll get me any dress I want" the little girl said sadly
"mum, could you please buy me some ice cream?"

this is about how we have a false hope then realize it was a false hope
I know that a dress is not that important but to a little girl it is a huge thing

الأربعاء، 4 يونيو 2008

stolen happiness


she waited her whole life for him to ask her this question, "would you marry me?" those few words were like music to her ears, she felt like she could fly;
she stared into his eyes.
she wanted to drown in them.
but her happiness didn't last,
just when she knew what happiness is,
it was stolen from her.

everything happened very fast,
there was a gun shot ,
a scream and a body falling with a thud

I wrote this for all the happy moments that don't last

السبت، 31 مايو 2008

اتمنى


  • اتمنى انى اعرف استمتع بوقتى من غير ما افكر فى حاجه تانيه تعكنن عليا و تشغلنى عن الاستمتاع باللى انا باعمله
  • اتمنى انى اقدر افرح قوى زى ما بازعل قوى
  • اتمنى انى اقدر اعبر عن احساسى
  • اتمنى انى احب نفسى اكتر
  • اتمنى انى ابقى متبلده الاحساس ولو لفتره صغيره علشان ابطل اندم على اللى انا باعمله
  • اتمنى انى ارضى عن حاجه , باعملها لمجرد انى استمتع , واستمتع بيها فعلا
  • اتمنى انى ابقى اذكى من كده
  • اتمنى انى ابقى اجمل من كده
  • اتمنى انى ابقى اغنى من كده
  • اتمنى انى ابقى انشط
  • اتمنى انى ابقى ابرز
  • اتمنى ان الناس يحبونى و يعرفوا قيمتى و هما لسه صحابى
  • اتمنى ان اللى يعرفى فى الحقيقه يفهمنى صح
  • اتمنى ان الناس تبطل تتصدم لما تعرف انا بافكر ازاى(غالبا هما بيتصدموا علشان انا بافكر اصلا ههههههههههه)
  • اتمنى ان الناس تبطل تاخد عنى فكره انى دحيحه (مش عارفه جابوها منين الفكره دى , رغم ان ماما بتقول انها نفسها تشوفنى ماسكه كتاب)
  • اتمنى ان الناس تحترم ارائى زى مانا ما باحترم اراؤهم
  • اتمنى انى اكون مبدعه و عندى افكار جديده حتى لو كانت مجنونه او مش معقوله
  • اتمنى انى اكون موهوبه فى حاجه (بس واضح انى باعمل اى حاجه كويس جدا بس مش بدرجه انى اكون موهوبه فيها)
  • اتمنى انى كان يبقالى توأم
  • اتمنى انى اكون دمى اخف
  • اتمنى انى لما اكون خجوله اعرف انطق الكلام صح (هتسمعوا منى كلام عجيب وماحدش يتريق)
  • اتمنى انى ابقى سريعه البديهه
  • اتمنى انى افرّح ماما
  • اتمنى انى اكون رفيعه
  • اتمنى انى اكون محبوبه
  • اتمنى ان الناس تاخد بالها انى موجوده
  • اتمنى انى اعيط قدام الناس علشان يعرفوا انى انا كمان فيه اوقات باتعب فيها
  • اتمنى ان الناس تتعامل معايا زى ما بعاملهم
  • اتمنى ان كل الناس تكون مؤدبه و محدش ينطق كلمات بذيئه (حتى لو مش قوى) علشان فعلا الكلمات دى بتأذينى
  • اتمنى انى لما ماكونش موجوده الناس تحس ان فيه فرق و تكون عايزانى معاها
  • اتمنى ان ماحدش يتبرع و يقول رأيه لو ماتطلبش منه (الا لو كانت مجامله طبعا)
  • اتمنى ان محدش يحددلى اولوياتى لان انا فعلا محدداها لنفسى و جايز الاسس اللى انا باقيس عليها تكون مختلفه بس ده مش معناه انى مابعرفش احدد اولوياتى
  • اتمنى انى لمااكون باعمل حاجه بطريقه مختلفه عن بقيت الناس محدش يقولى غيرى الطريقه دى
  • اتمنى ان ماحدش يتريق على الموسيقى او الاغانى اللى باسمعها
  • اتمنى لما اكون تعبانه ماحدش يقوللى صحصحى (اصلى مش مستنيه الاذن لو كان ينفع كنت صحصحت لوحدى)
  • اتمنى انى لو تعبت محدش يعلق انى باتعب بسرعه لان انتوا ماتعرفوش انا كنت باعمل ايه قبل ما تشوفونى
  • اتمنى لو قلت على حاجه مابحبهاش محدش يقولى جربيها (اصلى اكيد جربتها علشان كده ماحبتهاش)
  • اتمنى انى لما اقول على حاجه لا علشان بتتعبنى محدش يقولى انى باتدلع
  • اتمنى انى لما اقول لحد حاجه تخصنى وحد يسأل عليها مايردش عليها بدالى
  • اتمنى انى لما ابقى عايزه اقول حاجه الناس تسمع اللى انا باقوله و تفهمه مش تسمعنى لمجرد انها تسكتنى و هما ماعدوهوش حتى على دماغهم
  • اتمن انى لما اكون متضايقه واتنرفز شويه محدش يقولى امسكى اعصابك (اصلى لو مش ماسكاها كنتوا هتشوفوا حاجات تانيه)
  • اتمنى ان الناس تبطل تعاملنى على انى عايشه فى صندوق زجاج و مافيش حاجه بتوصلنى علشان تأثر فيا (انا ممكن اكون اتعرضت لمواقف و لناس اكتر منكم بكتير)
  • اتمنى انى لما اكون حزينه الناس ماتستغربش (هو حد قالكوا انى مابحسش؟)
  • كفايه كده دلوقتى

الجمعة، 30 مايو 2008

لو تعرف


جلست فى احد الاركان لتشاهد مايحدث؛ كانت احدى زميلاتها فى الفصل فى مشاده مع اصدقائها و هى تسمع ما يحدث دون اى محاوله لتهدئتها او ابعادها عنهم, تشاهدهم من بعيد و تسمع نقاشهم الذى قد يتطور فى اى لحظه الى حد العراك. "انا غلطانه ان انا باسأل عنكم اصلا, انتوا ماتستاهلوش" "انتى مش بتسألى , انتى بتحققى و بعدين انا حره فى اللى انا باعمله" "يعنى ايه حره يعنى انا انا افضل ادور عليكى وبعدين تقوليلى انتى حره" "وهو انا المفروض قبل ماعمل اى حاجه اطلب الاذن؟" كان الحوار يصل الى اذنها بمنتهى الوضوح و يحرك فى ذاكرتها تلك الذكريات حين يحتد النقاش بين صديقاتها و تضطر الى تهدئه الموقف, واحيان اخرى حين يشتد الحوار اكتر فيطلبن منها ان تتخذ جانبا اما مع احداهن واما مع الاخرى و كيف اعتادت ان تخرج من تلك المواقف دون ايذاء او احراج احداهن و كيف كن يبحثن عنها ليتحدثن اليها اذا ما كان هناك شئ يزعجهن .
حين اخبرتها احداهن انها ستنتقل الى منزل جديد وان والدها يصر على نقل اوراقها الى مدرسه اخرى, و فى نفس الاسبوع اخبرتها الاخرى انها ستسافر قريبا , كانت تلك الاخبار كالصاعقه بالنسبه اليها
فهى لم تصادق غيرهما, لقد استغرقها الامر اكثر من سته اشهر لتشعر بالراحه فى وجودهما و لتشعر بانها تنتمى اليهم. كانت الافكار تموج داخل رأسها حتى انها لم تشعر بمن يجلس بجوارها لكنها خرجت من دوامه افكارها حين سمعت من يحدثها , فنظرت بجوارها لترى من المتحدث, لتجد زميلتها التى كانت فى النقاش المحتدم منذ دقائق قليله تبتسم لها و تقول بصوت هادئ "عارفه ايه اللى بيعجبنى فيكى؟ انه مافيش حد فارق معاكى" كان الرد ابتسامه وايماءه خفيفه

انا عارفه انى اسلوبى مش قد كده فى العربى بس بالانجليزى كانت هتبقى بشعه :D

حلم تانى


النهارده حلمت ان الحرب قامت
حلم عادى جدا كل الناس بتحلمه
بس انا ماحلمتوش من ييجى 10 سنين كده
والمره دى كانت مختلفه
كانت واقعيه اكتر
يعنى قبل كده كنت باحلم ان الدنيا فجأه بقت لونها احمر والقنابل عماله تنزل فوق دماغنا زى المطر زى مايكون حد واقف من البلكونه و بينشن علينا احنا بالذات

المره دى كانت الدنيا ياليل فمفيش احمر خالص الدنيا كانت ضلمه
بس السماء كانت فيها طيارات
و كنت سامعه صوت الضرب
الغريبه انى فى الحلم ده كنت باتصرف كأنى متعوده على الغارات دى
يعنى خلصت اللى فى ايدى بكل هدوء و بعدين طفيت النور و طلعت البلكونه علشان اتفرج

و سمعت صوت ماما من المطبخ بتقولى "هو احنا بنتضرب؟" و كان ردى بمنتهى الهدوء"اه"


الأربعاء، 28 مايو 2008

a repeating dream


I have this dream almost every week I'm walking in the street and I see a dog that is coming towards me and it doesn't look very friendly I have this idea that if I looked strong I could control him and make him not to attack me so I give the dog orders like keep away or calm or stay ...things like that and the dog actually become tame and stand next to me calmly until a moment come and I notice his look is not the same but I don't have time to act and the dog bite me horribly .
I do believe that dreams gives us warnings, not that I'm a psychic or anything but usually we see signs, maybe we can interpret it and maybe we cannot.
this signs go deep down in your head and start forming this dreams.
usually when it repeat then it is certainly a warning , but who would betray me?
I can't think of anyone.
I can't even recall the signs that made me think this way.
I'll know sooner or later